صدى البلد:
أكد وزير الطاقة والمياه آلان طابوريان سعيه لإعطاء موظفي وعمال المياه في لبنان مطالبهم العالقة ضمن القوانين النافذة مستغرباً عدم تنفيذ المراسيم المتعلقة بتلك المطالب.
زار وفد من نـقابات موظفي وعمال المياه في لبنان برئاسة فرنسوا بشعلاني الوزير آلان طابوريان وسلمه مذكرة بأهم المطالب العالقة والتي تسعى النقابات إلى تحقيقها.
وفـي المعلومات الخاصة ان المذكرة تتضمن الآتي: ـ ضم خدمات العمال الذين تحولوا إلى مستخدمين بعد إدخالهم الملاك واحتساب فترات التدرج.
ـ إلزام كل مصالح المياه بتطبيق الطبابة والاستشفاﺀ وانسحابها على الذين يحالون على التقاعد على أن يدفع هؤلاﺀ رسماً قدره ٪٦ من أصل الحد الأدنى للأجر مهما بلغ بالإشارة إلى انــه تقتطع حالياً نسبة ٪٣ من الأجــر كرسم طبابة واستشفاﺀ كما هي الحال بالنسبة لمختلف المصالح.
ـ دفع عائدات الجباية المتوقفة منذ ثلاث سنوات والتي توازي ١ ٫٥ في المئة من الجبايات.
أما القضية المحورية لهذه المطالب فهي مسألة "عمال غب الطلب "الذين يلجأ المتعهدون إلى تشغيلهم للكهرباﺀ من دفع التعويضات وقد مضى على عمل هذه الفئة أكثر من سبع سنوات ما يستدعي إدخالهم في الملاكات.
ويبلغ عدد هؤلاﺀ ٥٢٠ شخصاً في الجنوب و٤٥٠ شخصاً في بيروت وبالمكان استيعابهم في الملاكات.
ففي ملاك مصلحة مياه الجنوب ٨٧٢ مركزاً بينها ٥٢٢ مركزاً شاغراً.
والأمر اللافت ان المطالب الواردة أعلاه سبق أن صدرت بها مراسيم صدرت في الجريدة الرسمية ولم تطبق.
وقد ارفق الوفد بالمذكرة المراسيم الصادرة وإعداد الجريدة الرسمية التي نشرت فيها. ووعد طابوريان الوفد بدرس المطالب المتعلقة به مباشرة بأسرع وقت مؤكداً سعيه لإعطائهم حقوقهم كاملة ضمن القوانين النافذة أما المطالب الأخرى فسيطرحها على طاولة مجلس الوزراﺀ بكل موضوعية وشفافية.
وقال: "لا داعي للإضرابات والتظاهرات طالما ان القوانين ترعى الحقوق ومن حق العامل الحصول على حقه من دون منة".
وكان وزير الطاقة والمياه التقى ظهر أمــس نائب رئيس الحكومة القطرية، وزير النفط، عبدالله العطية فــي زيـــارة تــعــارف تخللها عرض للعلاقات الثنائية بين البلدين ولا سيما في المجال النفطي.
أكد وزير الطاقة والمياه آلان طابوريان سعيه لإعطاء موظفي وعمال المياه في لبنان مطالبهم العالقة ضمن القوانين النافذة مستغرباً عدم تنفيذ المراسيم المتعلقة بتلك المطالب.
زار وفد من نـقابات موظفي وعمال المياه في لبنان برئاسة فرنسوا بشعلاني الوزير آلان طابوريان وسلمه مذكرة بأهم المطالب العالقة والتي تسعى النقابات إلى تحقيقها.
وفـي المعلومات الخاصة ان المذكرة تتضمن الآتي: ـ ضم خدمات العمال الذين تحولوا إلى مستخدمين بعد إدخالهم الملاك واحتساب فترات التدرج.
ـ إلزام كل مصالح المياه بتطبيق الطبابة والاستشفاﺀ وانسحابها على الذين يحالون على التقاعد على أن يدفع هؤلاﺀ رسماً قدره ٪٦ من أصل الحد الأدنى للأجر مهما بلغ بالإشارة إلى انــه تقتطع حالياً نسبة ٪٣ من الأجــر كرسم طبابة واستشفاﺀ كما هي الحال بالنسبة لمختلف المصالح.
ـ دفع عائدات الجباية المتوقفة منذ ثلاث سنوات والتي توازي ١ ٫٥ في المئة من الجبايات.
أما القضية المحورية لهذه المطالب فهي مسألة "عمال غب الطلب "الذين يلجأ المتعهدون إلى تشغيلهم للكهرباﺀ من دفع التعويضات وقد مضى على عمل هذه الفئة أكثر من سبع سنوات ما يستدعي إدخالهم في الملاكات.
ويبلغ عدد هؤلاﺀ ٥٢٠ شخصاً في الجنوب و٤٥٠ شخصاً في بيروت وبالمكان استيعابهم في الملاكات.
ففي ملاك مصلحة مياه الجنوب ٨٧٢ مركزاً بينها ٥٢٢ مركزاً شاغراً.
والأمر اللافت ان المطالب الواردة أعلاه سبق أن صدرت بها مراسيم صدرت في الجريدة الرسمية ولم تطبق.
وقد ارفق الوفد بالمذكرة المراسيم الصادرة وإعداد الجريدة الرسمية التي نشرت فيها. ووعد طابوريان الوفد بدرس المطالب المتعلقة به مباشرة بأسرع وقت مؤكداً سعيه لإعطائهم حقوقهم كاملة ضمن القوانين النافذة أما المطالب الأخرى فسيطرحها على طاولة مجلس الوزراﺀ بكل موضوعية وشفافية.
وقال: "لا داعي للإضرابات والتظاهرات طالما ان القوانين ترعى الحقوق ومن حق العامل الحصول على حقه من دون منة".
وكان وزير الطاقة والمياه التقى ظهر أمــس نائب رئيس الحكومة القطرية، وزير النفط، عبدالله العطية فــي زيـــارة تــعــارف تخللها عرض للعلاقات الثنائية بين البلدين ولا سيما في المجال النفطي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق