الوسط: شهدت وزارة العمل أمس الأحد (5 يونيو/ حزيران 2011) تجمع أكثر من 300 عامل آسيوي يعملون في شركة مقاولات، للمطالبة بتحسين أوضاعهم وزيادة أجورهم، وذلك بعد أن توقفوا عن العمل منذ يومين.
ومن جانبه، قال رئيس قسم النقابات العمالية بوزارة العمل، كريم الفردان: «إن الخلاف بدأ بين عامل ومسئول صغير، ومن ثم تحوّل الخلاف لمشاجرة بين مجموعات عمالية، ومن ثم تحوّلت القضية إلى مطالب عمالية».
وأشار الفردان إلى أن وزارة العمل تدخلت عبر ثلاثة أقسام وهي: التفتيش، النقابات العمالية، والتحكيم، لحل النزاع العمالي والوقوف على ملابسات القضية.
وبين أن العمال توجهوا إلى الوزارة في حافلاتهم، ولم يستطع مسئولو الوزارة التفاهم معهم جميعاً وطلبوا منهم تشكيل لجنة من العمال لبحث مدى قانونية مطالبهم.
وأكد الفردان أن إضراب العمال «فاقد لشكله القانوني، لأنه اتخذ بشكل مفاجئ ومن دون إشعار الشركة من قبل».
ومن جانبه، قال رئيس قسم النقابات العمالية بوزارة العمل، كريم الفردان: «إن الخلاف بدأ بين عامل ومسئول صغير، ومن ثم تحوّل الخلاف لمشاجرة بين مجموعات عمالية، ومن ثم تحوّلت القضية إلى مطالب عمالية».
وأشار الفردان إلى أن وزارة العمل تدخلت عبر ثلاثة أقسام وهي: التفتيش، النقابات العمالية، والتحكيم، لحل النزاع العمالي والوقوف على ملابسات القضية.
وبين أن العمال توجهوا إلى الوزارة في حافلاتهم، ولم يستطع مسئولو الوزارة التفاهم معهم جميعاً وطلبوا منهم تشكيل لجنة من العمال لبحث مدى قانونية مطالبهم.
وأكد الفردان أن إضراب العمال «فاقد لشكله القانوني، لأنه اتخذ بشكل مفاجئ ومن دون إشعار الشركة من قبل».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق