الخليج الإماراتية- سائد الخالدي:
تقدم 6 عمال من إحدى الجنسيات العربية يعملون في شركة تعمل بمجال مقاولات البناء بشكوى إلى قسم علاقات العمل في مكتب وزارة العمل برأس الخيمة يدعون فيها إهانة الكفيل لهم وخصم مبلغ مالي من أجرهم الشهري بحجة عدم وجود عمل.
وقالت فاطمة العوضي الباحثة القانونية في مكتب وزارة العمل في رأس الخيمة إن العمال الستة تقدموا بشكوى يفيدون فيها أنهم يتعرضون للإهانة من قبل رب العمل إلى جانب اقتطاعه جزءاً من أجرهم الشهري بحجة عدم وجود عمل لدى الشركة التي يعملون فيها، مضيفة أنه تم الاتصال بالكفيل صاحب الشركة واستدعاؤه للحضور إلى مقر المكتب في موعد لاحق ليتم عرض فحوى الشكوى عليه بحضور العمال المشتكين والعمل على محاولة تسويتها فيما بينهم بشكل ودي في إطار حرص المكتب على سوية العمل واستمراره وتحسين العلاقة القائمة بين الكفلاء والعاملين لديهم أو إحالتها إلى المحكمة في حال تعذر ذلك.
وأشارت إلى أن إحدى الجنسيات العربية ما زالت تحتل المرتبة الأولى بين مختلف الجنسيات التي يتقدم أبناؤها بشكاوى إلى مكتب العمل برأس الخيمة حيث تبرز الكشوفات أن الغالبية العظمى من الشكاوى المقدمة تعود لهذه الجنسية فقط دون غيرها من الجنسيات الأخرى.
تقدم 6 عمال من إحدى الجنسيات العربية يعملون في شركة تعمل بمجال مقاولات البناء بشكوى إلى قسم علاقات العمل في مكتب وزارة العمل برأس الخيمة يدعون فيها إهانة الكفيل لهم وخصم مبلغ مالي من أجرهم الشهري بحجة عدم وجود عمل.
وقالت فاطمة العوضي الباحثة القانونية في مكتب وزارة العمل في رأس الخيمة إن العمال الستة تقدموا بشكوى يفيدون فيها أنهم يتعرضون للإهانة من قبل رب العمل إلى جانب اقتطاعه جزءاً من أجرهم الشهري بحجة عدم وجود عمل لدى الشركة التي يعملون فيها، مضيفة أنه تم الاتصال بالكفيل صاحب الشركة واستدعاؤه للحضور إلى مقر المكتب في موعد لاحق ليتم عرض فحوى الشكوى عليه بحضور العمال المشتكين والعمل على محاولة تسويتها فيما بينهم بشكل ودي في إطار حرص المكتب على سوية العمل واستمراره وتحسين العلاقة القائمة بين الكفلاء والعاملين لديهم أو إحالتها إلى المحكمة في حال تعذر ذلك.
وأشارت إلى أن إحدى الجنسيات العربية ما زالت تحتل المرتبة الأولى بين مختلف الجنسيات التي يتقدم أبناؤها بشكاوى إلى مكتب العمل برأس الخيمة حيث تبرز الكشوفات أن الغالبية العظمى من الشكاوى المقدمة تعود لهذه الجنسية فقط دون غيرها من الجنسيات الأخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق